أطلق حضرة صاحب السمو أمير البلاد حفظه الله خلال أعمال مؤتمر القمة العربية الاقتصادية والتنموية والاجتماعية الأول و الذي عقد خلال الفترة من ١٩ - ٢٠ يناير ٢٠٠٩م في دولة الكويت ، مبادرة دعم وتشجيع المشروعات الصغيرة والمتوسطة الحجم والقائمة على استغلال الموارد المحلية المتاحة من سلع وخدمات ، برأسمال قدره ملياري دولار ، وقد أمر سموه بتقديم مبلغ ٥٠٠ مليون دولار لتفعيل انطلاقة هذه المبادرة التنموية. المزيد
سعادة سفير دولة الكويت بالقاهرة الرجل النبيل سالم غصاب الزمانان ومساعد الأمين العام لجامعة الدول العربية السفير عدنان عيسى الخضير والمستشار حمود جاسم الماجد في ديوان السفارة الكويتية بالقاهرة. المزيد
(1900) ١٩٠٠ مبارك الصباح يقود جيشه لمعركة الصريف ضد آل رشيد قاد الشيخ مبارك الصباح أمير الكويت في مثل هذا اليوم قوات كبيرة وسار بها إلى القصيم لملاقاة قوات آل رشيد من قبيلة شمر ، لتقع بينهم أكبر المعارك التي شهدتها منطقة الجزيرة العربية وأعظمها وهي معركة " الصريف " . ومعركة الصريف هي معركة حدثت في 17 مارس 1901 بين قوات مبارك الصباح ومعه عبد الرحمن بن فيصل آل سعود وسعدون باشا السعدون وصالح الحسن آل مهنا و سلطان بن الحميدي الدويش ضد قوات عبد العزيز المتعب الرشيد من اهالي حائل و شمر في الصريف شمال شرق بريده . ويُستشهد على ذلك بما نقله الباحث والمؤرخ أبو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري، عن سيف بن مرزوق الشملان في كتابه تاريخ الكويت، ما نصه : " قصد الشيخ مبارك ، ابن رشيد بجيش كبير مكون من أهل الكويت والبادية وأهل نجد وعدد الكويتيين نحو (800) وهذه أسماء القبائل التي اشتركت في الحرب مع الشيخ مبارك وأسماء رؤسائها: الإمام عبد الرحمن الفيصل السعود وابنه الملك عبد العزيز ومن معهما من أهالي نجد ، آل سُليم أمراء بلدة عنيزة في نجد ، آل مهنا أمراء بلدة بريدة في نجد ورئيسهم صالح الحسن المهنا ، المنتفق ورئيسهم سعدون باشا المنصور ، الظفير ورئيسهم جُعيلان بن سويط ، مطير ورئيسهم سلطان الدويش ، العُجمان ورئيسهم أبوالكلاب محمد بن حثلين ، بنو هاجر ورئيسهم ابن شافي ،العوازم ورئيسهم مبارك بن دريع ، الرشايدة ورئيسهم محمد بن قريبيس ، سبيع ، السهول ، عتيبة ، قحطان ، الرولة ". المزيد
قاد الشيخ مبارك الصباح أمير الكويت في مثل هذا اليوم قوات كبيرة وسار بها إلى القصيم لملاقاة قوات آل رشيد من قبيلة شمر ، لتقع بينهم أكبر المعارك التي شهدتها منطقة الجزيرة العربية وأعظمها وهي معركة " الصريف " . ومعركة الصريف هي معركة حدثت في 17 مارس 1901 بين قوات مبارك الصباح ومعه عبد الرحمن بن فيصل آل سعود وسعدون باشا السعدون وصالح الحسن آل مهنا و سلطان بن الحميدي الدويش ضد قوات عبد العزيز المتعب الرشيد من اهالي حائل و شمر في الصريف شمال شرق بريده . ويُستشهد على ذلك بما نقله الباحث والمؤرخ أبو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري، عن سيف بن مرزوق الشملان في كتابه تاريخ الكويت، ما نصه : " قصد الشيخ مبارك ، ابن رشيد بجيش كبير مكون من أهل الكويت والبادية وأهل نجد وعدد الكويتيين نحو (800) وهذه أسماء القبائل التي اشتركت في الحرب مع الشيخ مبارك وأسماء رؤسائها: الإمام عبد الرحمن الفيصل السعود وابنه الملك عبد العزيز ومن معهما من أهالي نجد ، آل سُليم أمراء بلدة عنيزة في نجد ، آل مهنا أمراء بلدة بريدة في نجد ورئيسهم صالح الحسن المهنا ، المنتفق ورئيسهم سعدون باشا المنصور ، الظفير ورئيسهم جُعيلان بن سويط ، مطير ورئيسهم سلطان الدويش ، العُجمان ورئيسهم أبوالكلاب محمد بن حثلين ، بنو هاجر ورئيسهم ابن شافي ،العوازم ورئيسهم مبارك بن دريع ، الرشايدة ورئيسهم محمد بن قريبيس ، سبيع ، السهول ، عتيبة ، قحطان ، الرولة ". المزيد
جمال عبدالناصر يؤيد إستقلال الكويت وسيادتها ، ضمن تلك الدول جمهورية مصر العربية حيث ترأس الوفد الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد ـ طيب الله ثراه ـ وفي الإسكندرية إلتقى الوفد الكويتي الرئيس جمال عبدالناصر ثم أعضاء الوفد: المرحوم يوسف إبراهيم الغانم والمرحوم عبدالعزيز الصقر والمرحوم نصف اليوسف ثم حسين الشافعي عضو مجلس قيادة الثورة في مصر آنذاك المزيد
يهود الكويت.. تجار أقمشة وقوة مالية - كتبت قصص كثيرة عن يهود الكويت، بقيت فصولها مبعثرة، والرواية مجتزأة والحديث عن هذه الأقلية صاحبه شيء من التباين والاختلاف، بدوافع الهجرة شأنهم شأن باقي المجموعات اليهودية التي عاشت واستقرت لعقود من الزمن داخل المجتمعات العربية. المزيد
بعد نزول آل صباح وتأسيس الكويت كانت السفن الكويتيّه ترفع علماً شائعاً في الساحل الغربي للخليج العربي ، وهو علم لونه أحمر مضافاً إليه – قرب الساريه – شريط أبيض مسنّن شبيه بعلم البحرين حالياً. ويسمّى هذا النموذج من الأعلام ( سليمي ) ويعتقد أنه علم آل بن علي الذين ينتمون إلى قبيلة سليم و لهذا سمي سليمي وأنه أول علم رفعته السفن الكويتيّه وان هذا العلم رفع قبل العلم العثماني ، أي منذ بداية حكم صباح الأول 1762م حتى عام 1871م بداية الحكم العثماني ، ومن الجائز أن يكون علم البحرين اليوم هو العلم الذي استخدمه الكويتيون في وقت مبكّر عندما كان آل صباح وآل خليفه يعيشون معاً ، وحينما غادر آل خليفه الكويت سنة ( 1766م ) أخذوا العلم معهم ورفعوه أثناء هجرتهم إلى قطر ثم البحرين ورفعه هناك الشيخ / محمد بن أحمد آل خليفه الملقّب بالفاتح ( 1783م ) في عهــد الأميـر الثـانــي الشيخ / عبدالله الأول بن صباح ، وكان السبب في رفع هذا العلم الخاص وذلك هو تمييز السفن الكويتية بعد أن أصبح للإمارة أسطول بحري يمخر عباب البحار إلى أقاصي الديار. المزيد
تاريخ استعمال العلم العثماني في الكويت كانت الدول العربيّه من الخليج العربي إلى المحيط الأطلسي تعتبر رفع العلم العثماني مفخره لها ودليلاً على اسلامها ، وحتى الحكومات التي لم تخضع خضوعاً مباشراً للدوله العثمانيّه مثل تونس والكويت ترى أن الرايه العثمانيّه مقدّسه لأنها دليل الخلافه الاسلاميّه ، والحكومات التي لا ترفع الرايه العثمانيّه يشك في اسلامها ، ودليل الاسلام هو الولاء للسلطان العثماني ، وكان رفع الرايه العثمانيّه بالنسبه للحكومات العربيّه في أيام مجد الامبراطوريّه العثمانيّه أشبه بضرورة الالتحاق بجامعة الدول العربيّه في أيامنا هذه ، وبما أن الانضمام إلى جامعة الدول العربيّه دليل على عروبة الدوله واستقلالها ، فكذلك كانت الحكومات العربيّه ترفع الرايه العثمانيّه لتؤكّد اسلامها . وكان الشيخ / عبد الله الصباح حاكم الكويت أو شيخ القرين كما كان يسمّى في ذلك الوقت يميل إلى الدوله العثمانيّه لتسهيل مهمّات السفن الكويتيّه في الموانىء المجاوره الخاضعه للنفوذ التركي لتجنّب الرسومات الجمركيّه في الموانىء والاعفاء الضريبي على بساتين التمور المملوكه للكويتيّين في البصره . وفي أثناء زيارة الشيخ / عبد الله الصباح لبغداد للتباحث في شأن استعادة بساتين النخيل التي يسعى آل الزهير إلى الاستيلاء عليها من آل الصباح وهي بساتين تخص والده الشيخ / صباح بن جابر المتوفي سنة 1866م انتهز رجال الدوله العثمانيّه في بغداد فرصة وجود الشيخ / عبد الله وفاوضوه على جعل الكويت قائم قاميّه عثمانيّه . وكانت الحكومه العثمانيّه ترغب في الحاق الكويت بالبصره منذ ولاية نامق باشا على العراق ولكن أهل الكويت رفضوا ذلك لأنهم لم يتعوّدوا الاذعان للسيطره الأجنبيّه . وفي أثناء هذه الزياره التي قام بها الشيخ / عبد الله لبغداد اتّضحت له الصعوبات الجمّه التي تعترض السفن الكويتيّه في الموانىء العثمانيّه في الخليج وسهولة مصادرة ممتلكات الكويتيّين وبساتينهم في البصره ، فوافق على أن تكون الكويت قائمقاميّه عثمانيّه ، يقول مدحت باشا في مذكّراته عن الكويت وعلمها ما يلي : تبتعد الكويت عن البصره 60 ميلاً بحرياً وهي كائنه على الساحل بالقرب من نجد وأهلها مسلمون وفيها 6000 دار ولم تكن تابعه لحكومه ، وأراد ( نامق باشا ) الحاقها بالبصره فأبّى أهلها لأنّهم تعوّدوا على عدم الاذعان للتكاليف والخضوع للحكومات . وهؤلاء العرب من الحجاز وكانوا قبل خمسمائة سنه قد أتوا إلى هذه البقعه وهم جماعه من مطير ، وواضع أول حجر في تلك البلده رجل اسمه ( صباح ) وقد كثر عدد سكانها على تمادي الأيام وشيخها اليوم اسمه ( عبد الله الصباح ) وأهلها شافعيّه ، وقد رفعوا على سفنهم أعلاماً خاصّه بهم استعملوها زمناً طويلاً ، غير أن خوفهم من غارة الأجانب عليهم قد حدا بهم إلى رفع الرايات الأجنبيّه ، فرفع بعضهم راية فلمنك وبعضهم راية الانجليز ، وتعوّدوا هذه العاده تدريجياً وظهرت مقدّمات الحمايه الأجنبيّه عليهم . والحمايه الأجنبيّه ضربه قاضيه على استقلال البصره ، فلذلك دعاهم مدحت باشا فأعفاهم من الرسوم الجمركيّه والتكاليف الأميريّه فرضوا بحمايهة الدوله العليا وجعلهم تابعين لولاية البصره وسمي ( عبد الله بن صباح ) بقائم مقام الكويت وتركه كما كان وترك سائر الموظّفين ولم يغيّر حكومتهم بل أحضر لهم من الاستانه والراءات الرسميّه وما يثبت اتباعهم للدوله العثمانيّه وأمر بانزال الرايات الأجنبيّه عن السفن وتعليق الرايه العثمانيّه . المزيد
نرغب ونريد أن يكون علم الكويت أحمر اللون وأن تكون الشهاده مكتوبه عليه بصوره موازيه لساريته مع اتّجاه رؤوس الحروف نحو الساريه وكلمة ( كويت ) مكتوبه ابتداء من وسط العلم وبينهما وسم ( الصباح ) والكل باللون الفضي وبالحروف العربيّه. ولهذا فقد رأينا من اللائق أن نصدر منشورنا هذا لابلاغه إلى جميع رعايانا المحبين لنا مع اصدار أمرنا وتكليفنا المشدّدين إلى جميع من يعنيهم الأمر بوجوب استعمال الشعار لسالف الذكر بالطريقه وفي المناسبات التي تقضي بها الأوامر ويجري الايعاز بها من وقت إلى آخر دون غيرها . صدر بالكويت في اليوم الثاني والعشرين من يناير 1956 – التاسع من جمادي الآخر 1375هـ. توقيع عبد الله السالم الصباح المزيد
في أول فبراير 1958م تسلمت حكومة الكويت مسئولية الخدمات البريدية الداخلية وأصدرت دائرة البريد مجموعة ثلاثة طوابع تحمل صورة المغفور له الشيخ عبدالله السالم الصباح وذلك للتخليص على البريد الداخلي وفي نفس اليوم أفتتح مكتب بريد الصفاة. بتاريخ 1/2/1959م أستلمت حكومة الكويت مسئولية الخدمات البريدية الخارجية وبذلك أصبحت الحكومة مسئولة بشكل تام عن الخدمات البريدية وأصدرت المجموعة الثالثة المؤلفة من عشرة طوابع أضيفت الى المجموعة الأولى وأصبحت المجموعتان مجوعة واحدة. في 1/4/1961م ألغيت جميع الطوابع الكويتية التي تحمل فئاتها (الآنة والبيزة والروبية )وذلك بمناسبة صدور العملة الكويتية الوطنية (الفلس والدينار ) المزيد