البحث

لقد قمت بالبحث عن ( استقرار التضخم المحلي عند 3.3 %.. يناير الم)

تم العثور علي 3014 نتائج

سمو الشيخ أحمد الجابر الصباح حاكم الكويت إثر تقلده وسام نجمة الهند عام ١٩٢٢م

سمو الشيخ أحمد الجابر الصباح حاكم الكويت إثر تقلده وسام نجمة الهند عام ١٩٢٢م ويقف السير جيفري برايو على اليسار , وعلى اليمين يقف الكومودور هوسون قائد القوات البحرية بالخليج , ثم السيد بيلي المعتمد السياسي البريطاني بالكويت . المزيد

  • 27-08-2013 12:54 م
  • عدد الزيارات : 1128

سمو الأمير الراحل الشيخ أحمد الجابر الصباح

سمو الأمير الراحل الشيخ أحمد الجابر الصباح– طيب الله ثراه - يتقدم مجموعة من رجال النفط و المسئولين متوجهاً إلى احتفال تصدير أول شحنة من النفط الخام عام ١٩٤٦ م . المزيد

  • 27-08-2013 01:07 م
  • عدد الزيارات : 906

سمو الأمير الراحل الشيخ أحمد الجابر الصباح

سمو الأمير الراحل الشيخ أحمد الجابر مع سمو الأمير الراحل الشيخ عبدالله السالم و سمو الشيخ سلمان بن خليفة أميـر البحرين في الكويت عام ١٩٤٩م ، رحمهم الله جميعاً . المزيد

  • 27-08-2013 01:12 م
  • عدد الزيارات : 998

حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير البلاد

صورة تجمع بين الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح رحمه الله و حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير البلاد في أحدى المناسبات الرسمية . المزيد

  • 27-08-2013 01:15 م
  • عدد الزيارات : 878

خاطب سمو الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح UN

خاطب سمو الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح - رحمه الله - في ٢٧ سبتمبر عام ١٩٩٠ م ما يزيد عن ستين رئيس دولة ، و تسعين رئيس حكومة و وزيراً و سفيراً في الدورة الخامسة و الأربعين للجمعية العمومية للأمم المتحدة في لحظة تاريخية وجد خلالها سموه رحمه الله تقديراً غير مسبوق من أعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة حيث وقف جميع الحضور و صفقوا إجلالاً وتقديراً وتأييداً لسموه ولقضية الكويت العادلة إبان الاحتلال العراقي لدولة الكويت . المزيد

  • 27-08-2013 01:34 م
  • عدد الزيارات : 907

احتفلت دولة الكويت بإطفاء آخر بئر مشتعلة وهي بئر برقان ١١٨

احتفلت دولة الكويت بإطفاء آخر بئر مشتعلة وهي بئر (برقان ١١٨) في صباح يوم الأربعاء الموافق ٦ نوفمبر ١٩٩١م ، وذلك تحت رعاية سمو أمير البلاد الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح وبحضور سمو الأمير الوالد الشيخ سعد العبدالله الصباح - ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء آنذاك -رحمهما الله. المزيد

  • 27-08-2013 01:35 م
  • عدد الزيارات : 999

أول كلمة له أمام الأمة بعد مبايعته أميراً

٢٠٠٦ - حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الصباح حفظه الله يلقي أول كلمة له أمام الأمة بعد مبايعته أميراً ، وأدائه اليمين الدستورية ، وعد فيها الشعب الكويتي بتحمل الأمانة وتولي المسؤولية والعمل من أجل دولة الكويت وشعبها. المزيد

  • 27-08-2013 01:39 م
  • عدد الزيارات : 1074

مدينة الكويت

مدينة الكويت المباني العاصمة المزيد

  • 27-08-2013 02:32 م
  • عدد الزيارات : 1069

العلم العثماني

تاريخ استعمال العلم العثماني في الكويت كانت الدول العربيّه من الخليج العربي إلى المحيط الأطلسي تعتبر رفع العلم العثماني مفخره لها ودليلاً على اسلامها ، وحتى الحكومات التي لم تخضع خضوعاً مباشراً للدوله العثمانيّه مثل تونس والكويت ترى أن الرايه العثمانيّه مقدّسه لأنها دليل الخلافه الاسلاميّه ، والحكومات التي لا ترفع الرايه العثمانيّه يشك في اسلامها ، ودليل الاسلام هو الولاء للسلطان العثماني ، وكان رفع الرايه العثمانيّه بالنسبه للحكومات العربيّه في أيام مجد الامبراطوريّه العثمانيّه أشبه بضرورة الالتحاق بجامعة الدول العربيّه في أيامنا هذه ، وبما أن الانضمام إلى جامعة الدول العربيّه دليل على عروبة الدوله واستقلالها ، فكذلك كانت الحكومات العربيّه ترفع الرايه العثمانيّه لتؤكّد اسلامها . وكان الشيخ / عبد الله الصباح حاكم الكويت أو شيخ القرين كما كان يسمّى في ذلك الوقت يميل إلى الدوله العثمانيّه لتسهيل مهمّات السفن الكويتيّه في الموانىء المجاوره الخاضعه للنفوذ التركي لتجنّب الرسومات الجمركيّه في الموانىء والاعفاء الضريبي على بساتين التمور المملوكه للكويتيّين في البصره . وفي أثناء زيارة الشيخ / عبد الله الصباح لبغداد للتباحث في شأن استعادة بساتين النخيل التي يسعى آل الزهير إلى الاستيلاء عليها من آل الصباح وهي بساتين تخص والده الشيخ / صباح بن جابر المتوفي سنة 1866م انتهز رجال الدوله العثمانيّه في بغداد فرصة وجود الشيخ / عبد الله وفاوضوه على جعل الكويت قائم قاميّه عثمانيّه . وكانت الحكومه العثمانيّه ترغب في الحاق الكويت بالبصره منذ ولاية نامق باشا على العراق ولكن أهل الكويت رفضوا ذلك لأنهم لم يتعوّدوا الاذعان للسيطره الأجنبيّه . وفي أثناء هذه الزياره التي قام بها الشيخ / عبد الله لبغداد اتّضحت له الصعوبات الجمّه التي تعترض السفن الكويتيّه في الموانىء العثمانيّه في الخليج وسهولة مصادرة ممتلكات الكويتيّين وبساتينهم في البصره ، فوافق على أن تكون الكويت قائمقاميّه عثمانيّه ، يقول مدحت باشا في مذكّراته عن الكويت وعلمها ما يلي : تبتعد الكويت عن البصره 60 ميلاً بحرياً وهي كائنه على الساحل بالقرب من نجد وأهلها مسلمون وفيها 6000 دار ولم تكن تابعه لحكومه ، وأراد ( نامق باشا ) الحاقها بالبصره فأبّى أهلها لأنّهم تعوّدوا على عدم الاذعان للتكاليف والخضوع للحكومات . وهؤلاء العرب من الحجاز وكانوا قبل خمسمائة سنه قد أتوا إلى هذه البقعه وهم جماعه من مطير ، وواضع أول حجر في تلك البلده رجل اسمه ( صباح ) وقد كثر عدد سكانها على تمادي الأيام وشيخها اليوم اسمه ( عبد الله الصباح ) وأهلها شافعيّه ، وقد رفعوا على سفنهم أعلاماً خاصّه بهم استعملوها زمناً طويلاً ، غير أن خوفهم من غارة الأجانب عليهم قد حدا بهم إلى رفع الرايات الأجنبيّه ، فرفع بعضهم راية فلمنك وبعضهم راية الانجليز ، وتعوّدوا هذه العاده تدريجياً وظهرت مقدّمات الحمايه الأجنبيّه عليهم . والحمايه الأجنبيّه ضربه قاضيه على استقلال البصره ، فلذلك دعاهم مدحت باشا فأعفاهم من الرسوم الجمركيّه والتكاليف الأميريّه فرضوا بحمايهة الدوله العليا وجعلهم تابعين لولاية البصره وسمي ( عبد الله بن صباح ) بقائم مقام الكويت وتركه كما كان وترك سائر الموظّفين ولم يغيّر حكومتهم بل أحضر لهم من الاستانه والراءات الرسميّه وما يثبت اتباعهم للدوله العثمانيّه وأمر بانزال الرايات الأجنبيّه عن السفن وتعليق الرايه العثمانيّه .  المزيد

  • 03-09-2013 11:35 م
  • عدد الزيارات : 1161

عبد الله الصباح ( 1866م-1892م ) ( في عهده رفع العلم التركي )

عبد الله الصباح ( 1866م-1892م ) ( في عهده رفع العلم التركي ) هو عبد الله الثاني ابن صباح الثاني وهو الحاكم الخامس ، ولد سنة 1814م ، تولّى الحكم بعد وفاة والده ( نوفمبر 1866م ) وصف الرحاله الأمريكي / لوشر في كتابه الكويت سنة 1868م الشيخ / عبد الله بأنه طويل القامه مفتول العضلات ، لطيف الملامح له لحيه بيضاء طويله ، يناهز الثمانين من عمره وقد ارتدى عباءه ارجوانيّه موشاة بغزاره بالذهب ، ويداه تشعّان بالألماس ، وفي وشاحه الحريري الأبيض الذي لفّه حول وسطه كان قد غمس خنجراً صغيراً من الذهب الصلد مطعّماً باللؤلؤ والفيروز والياقوت والزمرّد. أما الشيخ / يوسف بن عيسى القناعي فقد ذكر في كتابه ( صفحات من تاريخ الكويت ) عن الشيخ / عبد الله قوله : كان عليه الرحمه حسن السيره ، ساكن الطباع ، دمث الأخلاق ليس عليه شيء من مظهر الاماره وعظمتها ، لا يميّز عن سائر أهل الكويت في هيئه وملبس يعيش عيشة القانع في مأكله وملبسه ومسكنه . أما الشيخ / عبد العزيز الرشيد صاحب تاريخ الكويت فيقول عن الشيخ / عبد الله الصباح : (لا يدل ظاهر عبد الله على حدق ولا فطنه أو كياسه ، ولكنّه اذا وقع في مأزق ضيّق لا يلبث أن يتخلّص منه) في عهد الشيخ / عبد الله جملة أحداث منها : 1- مساعدته لشيخ المحمّره في نزاعه مع المتمرّدين . 2- مساعدته الأتراك عسكرياً لفتح الاحساء والقطيف ، وهاتان المساعدتان يمكن النظر الهيما على اعتبار القوّه العسكريّه التي كان يتمتّع بها الجيش الكويتي بصرف النظر عن المغازي الوطنيّه المتمرّده ضد الوجود التركي في تلك الأقطار . 3- الوقوف بوجه الغزو السعودي للكويت بقيادة محمد آل سعود سنة 1873م وفشل ذلك الغزو. 4- صد غزو محمد بن رشيد وفراره دون نتيجه 1880م . في عهده رفع أول علم عثماني على أثر زيارة مدحت باشا واستصداره فرماناً سلطانياً حدّد فيه ولاء الكويت النسبي للخلافه الاسلاميّه في تركيا واعلانه قائم مقاماً شكلياً ورفع العلم مايو 1871م . توفي الشيخ / عبد الله الصباح في يونيو 1892م .  المزيد

  • 03-09-2013 11:37 م
  • عدد الزيارات : 1207

إضغط "أعجبني"
ليصلك جديد الموقع علي صفحتك علي الفيسبوك