شركة الخدمات النفطية (PSC) هي شركة فرعية مملوكة بالكامل من قبل سلطان بن عيسى وأولاده القابضة. شركة كويتية تأسست في منتصف عام 1967 وتهدف إلى تلبية الاحتياجات الملحة للسوق الكويتي. المزيد
شركة خدمات بترولية كبيرة وذات خبرة وكفاءة عالية المزيد
شركة ايكويت هي مشروع دولي مشترك بين شركة صناعة الكيماويات البترولية (PIC)، وشركة داو للكيماويات (داو)، وشركة بوبيان للبتروكيماويات (BPC) وشركة القرين لصناعة الكيماويات البترولية (القرين)وقد بدأت الإنتاج في عام 1997 المزيد
تأسست شركـــــة خدمــات القطــاع النفطي في 23 أغسطس 2005، كإحدى الشركات النفطية التابعة لمؤسسة البترول الكويتية، ومن المؤسسات الوطنية الفاعلة ، وحددت الخدمات المساندة التي تقدمها الشركة بالعديد من المسؤوليات والمهام ذات العلاقة المباشرة بتوفير متطلبات تؤثر بإيجابية في دفع مسيرة الأداء في القطاع النفطي نحو التطوير الشامل. المزيد
تسعى الشركة الأولى لموارد الطاقة للمساهمة في الاستثمارات والمحافظ المتنوعة ذات العوائد المجزية المرتبطة بصناعات الطاقة ، حيث بدأت بتطبيق خطتها الاستراتيجية من خلال الاستحواذ على ما يقارب 10 % من احدى أكبر الشركات الكويتية المتخصصة بحفر الآبار النفطية بجانب الاستحواذ على حصة 50 % من أحدى الشركات المتخصصة في صيانة القطاع النفطي ، هذا بالإضافة إلى تملك منشأة تختص في إنتاج الصمامات الصناعية في دولة الكويت المزيد
لأكثر من أربعين عاما وتعتبر كنار جزء من تحول الكويت إلى مدينة الطاقة. كنار اليوم هي شركة متكاملة لخدمة كافة احتياجات العملاء. المزيد
ش م ك تعمل في مجال إنشاء محطات الوقود وتزويدها وصيانتها تفاخر " السور " بمجموعة مساهميها من صفوة رجال الأعمال ذوى الخبرات التراكمية المستفيضة . كما وتزهو بفريق إدارتها التنفيذية لما لهم من مآثر وانجازات قوامها الكفاءة العالية والتخصصية المهنية ، تسهم بأعداد واتباع إستراتيجية عمل خلاقة من شأنها تحقيق أغراض الشركة وتطلعات مساهميها .علاوة على ذلك ، تسعى " السور " حثيثاً لاستقطاب كوادر العمالة المؤهلة المتدربة لمساعدتها للوصول إلى آمالها وأهدافها . المزيد
شركة كويتية تعمل في مجال حفر وصيانة آبار النفط والبترول المزيد
تأسست الشركة المتحدة للمشروعات النفطية في بداية الثمانينات تحت اسم الشركة الكويتية لصناعة المواد الكيميائية وتعتبر من الرواد في تلبية كل متطلبات السوق المحلية والدولية للكيماويات المتخصصة. المزيد